كنت متعاقبة في المدرسة واتت الأسعاف لتأخذ الفتاة الميتة الذي نادوها بالشهيدة وحملوها بصندوق خشب كبير ممتلء بالورود واصوات القرآن عالية وبكيت كثيرا
ومن رأى شجرا مجهولا عاريا من الورق فإنه هموم وأحزان تصيبه.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه