حلمت انني دخلت بيت عمي دون استأذان و قد سكنته امي و اختي الغير متزوجة و عند دخولي لم اجدهم بالبيت فقمت بطهي مشروب الزعتر و شربته و اثناء ذلك هبت ريح خفيفة فادخلت ماء المطر الى الحجرة التي كنت فيها على مرتين و عندها قمت انا بغلق النافذة و الباب واذا بقطرات الماء تنزل من انبوب في السقف فتركتها و خرجت من الحجرة و اغلقت الباب بوضع منشفي الشخصية على حافة الباب لانه لم يكن فيه مفتاح بعدها خرجت الى المرحاض الذي كان خارج البيت و بعد دخولي و ما ان هممت بنزع بنطالي رايت ابن عمي و زوجته يخرجان من المنزل و فوجئت بها اذ كان يظهر عليها الوقار و الصلاح مع العلم انني لم ارى زوجة ابن عمي قط، نظر الي و نظرت اليه و انا من داخل المرحاظ اذ كان سور المرحاظ من النيلون الشفاف و عند مروره قام بتغطية جزء من سور المرحاض لانه كان مكشوفا و ذهب هو و زوجته دون ان يكلمني او اكلمه و اسمه سعيد، بعدها و انا جالس في المرحاض رايت اختي قادمة و كانت ترتدي حجابا اسودا مع خمار اخضر و كانت هيئتها جد جميلة لم ارها في ذالك الجمال ابدا في الحقيقة ثم جاءت امي و دخلت على و انا جالس في المرحاض و كان هناك حاجز صغير يغطي عورتي و لكن امي دخلت فلم استطع ان امنعها و اشرت اليها ان لا تاتي الي لكنها قالت انها تريد تنظيف الحمام و كانت تحمل ابريق من قصدير قديم جدا و كان صدا فانا تعصبت من فعلها فقالت لي لقد اصبحت عصبي جدا مؤخرا وانها لا تعرف كيف تكلمني كي لا اتعصب فقلت لها ناوليني الاناء انا انضفه و لكن اخرجي فقط و انا كان همي كله ان لاتراني و انا و استيقصت مع ان هممت بالتغوط اكرمكم الله
وأما العمامة فإنها تدل على الدين، وإن كانت بيضاء أو خضراء خصوصا ان كانت قطنا أو كتانا، وإذا كانت من خز فإنها تدل على فساد دينه ودنياه، وقيل العمامة إذا كانت من خز فإنها تدل على أحوال الرائي في الدنيا.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه