رأيت نفسي في بيت مهجور انا واختي وشخص لا اعلم من هو وفي اليوم الثاني علمت بانني لست فتاة ف علمت انا هذا الشب هو السبب ف بدأت اترجاه من أجل ان يتزوجني لو ليومسن فقط وانا احب شخص اسمه حسن قبدأت اقول بيني وبين نفسي انني سأخسر حسن ولكن اريد القدوم على هذه الخطوة وذهبت اختي لتأتي بالشيخ وقالت له القصة كاملة فقال لها الله لا يبارك يهيك زواج واظن انه لم يقبل ومن ثم ذهبت اختي واتت شيخة لكتب الكتاب ف اولا صدقت بانه هو مسكين وانني انا اك ف حلفت على القرآن الكريم هنا اخذ القرآن ورفعه وقال بانني كذابة وقفت الشيخة وهي تلبس لباس شرعي مثل الشبعة فقال لها هذا الشاب بانه لا يعلم ما يعبدون ف بدأ يحاول ان يتذكر اسماء آل البيت وبدأت انا واياها ذكر آل البيت وذكرنا اسم سيدنا علي وسيدتنا فاطمة وسيدنا ان واين وذكرنا اسم ولد اخر لا اتذكر ما هو الاسم ف هيي صدقت انني انا صادقة وكنا بعد ذلك ف الداخل ف كانت هي تتكلم وانا اتكلم معها ف لملم الوسخ كنت اريد ان اضعه ف الكيس ف مسكه وزته على وجهي ف انا خرجت الى البيت وقررت ان لا اتزوج ولا اعلم احد ب الذي حصل ف جلست في غرفتي وسمعت امي تقول بانها تمطر بغزارة ف استيقظت وانا اقول عنجد واستقظت منقوزة وعيوني مدمعة
ومن رأى أنه فقده فإنه يؤول بإباق ذاك وكسره يؤول بما كان الموت عائدا على نفسه.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه