رئيت اني في كربلاء وذهبت ازور الامام العباس وكنت اقول بداخلي اني دعوت الله ان ازور كربلا وبعد مرور يومين من دعائي تحقق وزرتها وشفت بمنامي ايضا مزارات متعدده للامام العباس لكنها ليست كمزاره المعتاد او ليس كضريحه بحثت وسألت اين شباك الامام دلتني عليه زوجه اخي لكن قبل الذهاب اليه شاهدت شيء يشبه السرير او الكاروك فيه رايات كثيره وللعلم كل مزار للامام العباس زرته بمنامي فيه رايات كثيره وكان هذا السرير او الكاروك فيه رايه ويه دبابيس خضراء ايضا مثل الرايه اني بقيت ابكي طلبا لحاجتي اخذت دبوسين وردت اشد الرايه لكن لا اذكر اذا شديتها او لا
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير رايه خضراء للامام ال من خلال أفضل إجابة
هذة المسألة من المسائل التي حصل فيها خطأ كبير; فأكثر الناس يشاهد أن الكثير ينسب أشهر الكتب في الأحلام للامام محمد بن سيرين , بينما الصحيح أن هذا الكلام غير صحيح .
لكن من أين أتي هذا الكتاب اذا ؟ وما الصحيح في هذة المسالة ؟
فاقول : لا يصح نسبة اي كتاب في تفسير الرؤيا , مثل : " تعبير الرؤيا " , أو "منتخب الكلام في تفسير الأحلام" , أو غيرهما لة , وقد ثبت أن ابن سيرين قال : لو كنت متخذا كتابا لا تخذت رسائل النبي صلي الله علية وسلم .يعني أنة لم يتخذ كتابا أصلا .
ودليل اخر : أن الكتاب المنسوب لة فية كثير من المنقولات عمن هو بعد الامام محمد بن سيرين المتوفي سنة : 110 ة , مثل : أبو سعيد الواعظ وغيرة , وجميع من ترجم لابن سيرين من المتقدمين لم يذكر أنة ألف , لا في التعبير ,ولا في غيرة , بل قالوا أنة قد ورد عنة في ذلك أمورا منها من يروون عنة بالاسناد , كما فعل الامام البخاري في الصحيح .
وممن نسبة لة بالخطأ : ابن النديم في "الفهرست"ص439 , والخلال في "طبقات المعبرين" , وابن شاهين في الاشارات ص 24 , ولكنهم لم يذكروا علي صحة نسبة الكتاب لة دليلا صحيحا , وقد تتساءلون هنا : لمن الكتاب المشهور نسبتة لابن سيرين اذا ؟
أقول : هو كما قالة أكثر من واحد من المحققين لأبي سعيد الواعظ ,وممن قال بهذا العالم مشهور بن حسن في كتابة "كتب حذر منها العلماء" ج 2 , ص 275 الي 284 .
أما معنى الأحلام المشابهة لرؤية رايه خضراء للامام ال في المنام فيؤول إلى التالي