رايت انني في بيت ليس بيتي وهو طابق اول زل زوجي اسمه قصي على الدرج دق الباب واذ فتاة نحيفة وسمراء وشعر اسود طويل خفت منها واصبحت انادي لزوجي يا قصي عدة مراة فصعد ورجع لعندي لاكن لم احب ان ابدو ضعيفة وغقول له بانني خفت من هذه الفتاة فرحت اصارعها واخرجتها خارج المنزل وزوجي يت عليي مامعنااه
كنت في منزل ليس منزلي طابق اول انا وزوجي كنا فيه فنزل زوجي ومن باب اخر دخلت عليي امرأة سمراء نحيفة وشعرها طويل خفت منها واصبحت انادي لزوجي باسمه يا قصي عدة مراة فطلع وجاء لعندي لاكني لم أحب ان اظهر بأنني ضعيفة فصارعت المراة واخرجتها من المزل وزوجي يت علي مامعناه
كنت بالسيأرى ورأيت الشمس ترقص واختفت وظهر اسم حبيبي
كنا نتسوق انا وصديقتي وحبيبها وصديقتي نزلت لتشتري أغراض فأتة حبيب صديقتي يلمس لي يدي وصديقتي رأتنا وذهبت وذهبنا انا وهو للتسوق وكان ممسك بيدي فيذهب هو لشراء العطر وانا لشراء حذاء وأنا ادخل ألى معمل وانسى حذائي وأطلع حافية وأبكي وحبيب صديقتي يهدئني
هل يعتد برؤية من نام لوقت قصير جدا ، كا الإنسان الذي ينام في النهار نومة قصيرة ، أو يضع يده على المكتب ، أثناء الدوام مثلا ، ومن ثم يغفو غفوة قصيرة جدا ، بل إن البعض قد يسترخي عند إشارة المرور ويغمض عينيه ، ويرى هذه اللحظة مناما ، أو رؤية ، فهل هذه الرؤى يعتد بها ، وهل تعبر ..... ؟
هذا سؤال يكثر طرحه من المهتمين بهذا الفن ، وإجابتي عليه أن الرؤى في مثل هذه الحالات يُعتد بها وتعبر ، بل إنها قد تكون أصدق من الرؤى التي تُرى مع النوم الطويل المُستغرق . ولذا تجد العلماء الذين يهتمون بهذا الفن يفضلون رؤى الأسحار ، أو القيلولة ؛ وهي نَومة نصف النهار ، على غيرها . وقد استدل البعض على كلامهم بحديث أبي سعيد [ أصدق الرؤيا بالأسحار] والذي أخرجه أحمد مرفوعا وصححه ابن حِبَّان .
وعنون ابن حجر في الفتح باب رؤيا الليل ، وقال شارحا لها : أي رؤيا الشخص في الليل هل تُساوي رؤياه بالنهار ، أو تتفاوتان ، وهل بين زمان كل منهما تفاوت ؟ وذكر أن نصر بن يعقوب الدينوري قال : أن الرؤيا أول الليل يُبطئ تأويلها ، ومن النصف الثاني يسرع بتفاوت أجزاء الليل ، وأن أسرعها تأويلا رؤى السحر ولا سيما عند طلوع الفجر . وعن جعفر الصادق : أن أسرعها تأويلا رؤيا القيلولة. وإذا كان كل هذا في تفضيل رؤيا النهار على رؤيا الليل ، فإننا نجد البعض يقول بالتساوي بينهما ، وأنَّ لا فرق بينهما ، ومما جاء من المنقول في هذا ما جاء في صحيح البخاري ، عن ابن سيرين قال : رؤيا النهار مثل رؤيا الليل . وقال القيرواني شارحا لها : أي لا فرق في حكم العَبارة بين رؤيا الليل والنهار وكذا رؤيا النساء والرجال
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه