كنت امشي بشارع مع اخي بشارع في سوق وكانت اوضاع غير جيدة هناك ناس تطارد الجميع ونحاول لهروب بعدها ناديت بصوت ياصاحب الزمان
رايت في المنام اوضاع مكركبة وخراب ونا تطارد ناس وانا نادية ياصاحب الزمان
كنت في موقف مرعب وكنت اريد انادي اي شخص من الشارع وجان شخص بصفي مثل تفكيري او مشابه لذلك ويقول لي قولي ياصاحب الزمان ياصاحب الزمان وانا صحت ياصاحب الزمان وجانت دنيه ليل وحيل ظلمة ف لمن كلت ياصاحب الزمان بدة اانهار يبدي وكعدت من الحلم حلمت واكفه اني واجني ثنين جرو صغار واجن وراي واني ضربتههن بلمخده وكتلهن روحن ياصاحب الزمان ادركني هاذ له شفته وكان لون جرو لونه رصاصي وثاني بني
حلمت انا واكفه واجني ثنين جرو واحد رصاصي واثاني بني ويريد يلزمني من رجلي واني ضربت الجرو بلمخده وكتله ياصاحب الزمان ادركني هاذ لي شفته مع معناه هلحلم قراءتها على مجلد الذي اعطانيها شخص كنت اجلس امام منزلنا وجاءت سيارة والرجل كان يصور وبعدها كنت اجلس مع جارتي على السطح وقلت ياصاحب الزمان حشد من الناس والحرب واني وابي في الحلم وحبيبي وانا ابكي وانطق ياصاحب الزمان اشفيني وسهلي زواجي من علي ابن جميله واصرخ ذكرت اسم ياصاحب الزمان في المنام وأريد تفسيره كنت خائفه في المنام وناديت ياصاحب الزمان
عود بقيت وحدي بالبيت عائلتي كلهم طلعوا يتسوكون وهيج وجان الجو شتاء تقريبا لان برة مطر والجو مغيم وماكو شمس صاير تقريبا مثل الفجر المهم جنت كاعده بالصاله جوه اشحن بديت اسمع خطوات وهمسات بالبيت والاحظ اشخاص بالحلم، خفت الصراحه بديت اقنع نفسي ماكو شي واتذكرت من كال لا تلعب ويايه اني انبياء وتعبتهم، هنا زاد رعبي مدري شدخل بس خفت من حجه هيج المهم شباب صرت اكول اتوهم بس لاحظت اني مااتوهم اكو اشخاص يمي طفرت للغرفة والغرفة شوية عاه ع الصاله الاولى ومن الخوف والرعب كمت اصيح يااعععليي مدددد ياعععليي مدددد3×، ياااصااحب الززماانن3×، الاضوووية صااارت تتطفى الا الغرفة الي يمي ما طفت واحس الاصوات صارت تعلى بس مايكدرون يوصلولي بقيت اردد واني اصلا ميته رعب بس كلت اهل البيت اكيد يمي لتخافين، جان افز من الحلم والكه روحي اردد يا صاحب الزمان
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير ياصاحب الزمان من خلال أفضل إجابة
هل تعبر الرؤيا بشكل واحد , أم تختلف حسب الزمان والمكان والهيئات ؟
مما ينبغي أن يفهمة المعبر وأن يعية جيدا ; أن الرموز قد تختلف حسب الزمان والمكان , ولذا فقد يعبر المعبر رؤيا في وقت أو مكان معينين بتعبير , ويعبر نفس الرؤيا بتعبير مختلف , بسبب اختلاف الزمان أو المكان , وهذا بالمناسبة يحصل كثيرا , وقد يعجب منة البعض من قليلي البضاعة في العلم .
كما أن صاحب الرؤيا ايضا لة دور في اختلاف التعبير ; حسنا أو سوء حسب صلاحة وعدالتة ونحو ذلك من أمور تتعلق بالرائي , ولعل مما يذكر هنا تأييد لما قلتة , قصة الطفيل حين خرج مع جيش المسلمين في قتال المرتدين في اليمامة , وكان معة ابنة عمرو بن الطفيل , قال الطفيل رضي الله عنة :
قال : وخرجت الي بعث مسيلمة ومعي ابني عمرو ، حَتَّى إذا كنت ببعض الطريق رأيت رؤيا ، رأيت كأن رأسي حلق ، وخرج من فمي طائر ، وكأن امرأة أدخلتني في فرجها ، وكأن ابني يطلبني طلبا حثيثا ، فحيل بيني وبينه ، فحدثت بِهَا قومي ، فقالوا : خيرا ، فقلت : أما أنا فقد أولتها ، أما حلق رأسي فقطعه ، وأما الطائر فروحي ، والمرأة الأرض أدفن فيها ، فقد روعت أن أقتل شهيدا ، وأما طلب ابني إياي ، فما أراه إلا سيعذر في طلب الشهادة ، ولا أراه يلحق في سفره هَذَا ، قَالَ : فقتل الطفيل يوم اليمامة ، وجرح ابنه ، ثم قتل يوم اليرموك شهيدا في عهد عمر بن الخطاب رضي الله عنة .
قال ابن القيم في "زاد المعاد " بعد القصة (3627) :
واما تعبيرة حلق رأسة بوضعة ,فهذا لأن حلق الرأس وضع شعره على الأرض وهو لا يدل بمجرده على وضع رأسه، فإنه دال على خلاص من همٍّ أو مرض أو شدة لمن يليق به ذلك، وعلى فقر ونكد وزوال رياسة وجاه لمن لا يليق به ذلك، ولكن في منام الطفيل قرائن اقتضت أنه وضع رأسه، منها: أنه كان في الجهاد ومقاتلة العدو ذي الشوكة والبأس. ومنها: أنه دخل في بطن المرأة التي رآها وهي الأرض التي هي بمنزلة أمه، ورأى أنه قد دخل في الموضع الذي خرج منه، وهذا هو إعادته إلى الأرض، كما قال تعالى: {منها خلقناكم وفيها نعيدكم ومنها نخرجكم} طه : 155، فأول المرأة بالأرض إذ كلاهما محل الوطء، وأول دخوله في فرجها بعوده إليها كما خلق منها، وأول الطائر الذي خرج من فيه بروحه، فإنها كالطائر المحبوس في البدن، فإذا خرجت منه كانت كالطائر الذي فارق حبسه فذهب حيث شاء؛ ولهذا أخبر النبي صلى الله عليه وسلم "أن نسمة المؤمن طائر يعلق في شجر الجنة ",
اخرجة أحمد والنسائي ومالك . ومعني يعلق : أي يأكل ويرعي.
فتأمل كلام ابن القيم هذا وتعلم أن تعبر و تقيس كل رؤيا حسب صاحبها والزمن الذي رئيت فيه، وتأمل مدارسة الصحابة بعضهم البعض في علم تعبير الرؤى، لتعلم أن هذا علم يمكن تعلمه وتعليمه ولو خالفنا في هذا الرأي من خالفنا، والله أعلم.