رأيت نفسي في مكان ما وهناك شخص حاول التحرش بي فقمت بدفعه وضربه بالكرسي الخشب ورأيت أمام المنزل والدي المتوفيان وأنا بالداخل أدافع عن نفسي وبدأت الأستنجاد بأبي ولكن صوتي لم يصله ولا لأمي
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه