رايت حماتي تنتظر باولادها وكانت واقفه بطريق صحراوي صحرا وكانت ترتددي ثيابها القديمه مع غطاء الرأس الحجاب كنت احكيلها ليش واقفه هون تعالي معي حكتلي ما بدي بستنى واحد من اولادي يجي حكيتلها تعالي اقعدي تحت الشجرة ما رضيت راحت وقفت وبعدين حكيتلها تعالي نروح عند دار محمد ابنها ردت علي انو انتو تصالحتو قولتلها اه ليش انتي ما بتعرف حكتلي انو لا ماحدا حكالي ولا حدا اجى بعدين راحت على بيت محمد بس جابت لبنتو فستان ابيض بس ما اعطتها اياه وبعدين رحنا بس ما فاتت بيت ابنها
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه