يمكن اني ناسيه شوية منه بس اذا تذكرت قلت الي اتذكره اانها كلمتني وقالت انها هربت من بيت خالي وتحتاج مساعده مني والكل ضدها وانا بدون ما اسال ليه هربت ووش السالفه ع طول ساعدتها وقابلتها ب مكان شوية ضلام وبدأت تتكلم وتقول اشيا عن خالي وخالتي تكرهني فيهم وكان كل شي تقريباً واضح ومدري كيف وما حصلت نفسي الاعند خالتي طيبه وهي تسأل عنها ما تكلمت ولا قلت شي وكان براسي ان خالتي ماهي مهتمه بها وسمعت كلام من خالتي زهور وهي تقول انها شافتها تبي تهرب مع حبيبها وكانت ماسكه يده وان اشجان ماهي بنت يعني ماعليه ع الكلام ذا بس انه خوفني واول حلم لي يكون ب ذا الوضوح المهم انصدمت وبدأت اصدق كلام خالتي رحت ب اشوف اشجان واسالها وكنت خايفه منها وكنت متاكده انها بتسوي لي شي وربطتها ب مساعدة من بنات ماعرفهم واجد وشكلها تغير مره ملامحها وكل شي وانا خفت وهي اعترفت بكل شي
ما الروح وما حقيقتها؟
قيل في الروح أقوال. كا لقول بأنها الدم أو النَّفْس أو النَّفَس.
أما القول بأنها الدم فباطل لأمور منها أن الإنسان بعد موته وصعود روحه يبقى فيه الدم.
وأما القول بأنها النفس[ بسكون الفاء] فبحاجة إلى دليل مع معرفة حقيقة النفس عنده. إذ النفس قد تطلق على الدم، ومنه قول الأوزاعي: ما لا نفس له سائلة.
وأما القول بأنها النفَس[ بفتح الفاء] فمن المعلوم بأنه أثر من آثارها.
والروح من الأمور المغيبة التي لا يجوز البحث في كيفيتها، وفي الصحيح أن بعض اليهود سألوا النبي [ص] عن الروح؟ فسكت النبي فأنزل الله[ ويسألونك عن الروح قل الروح من أمر ربي وما أوتيتم من العلم إلا قليلا] الإسراء:85 .
.إن إدراك كيفية الشيء إما أن يكون بالمشاهدة، أو رؤية النظير المساوي له، أو الخبر الصادق. وما سوى ذاك فباطل.
ونحن لم نشاهد الروح، ولم ندرك النظير المساوي لها، و الخبر الصادق قد ورد لنا بعدم جواز البحث في كنهها، فنحن نثبتها مع جهلنا بكيفيتها.
وقد عني كثير من علماء المسلمين بها، وممن ألف فيه ابن القيم فألف كتابا مستقلا أسماه الروح.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه