كنت ذاهبا انا و اصدقائي الى العمل نحو العاصمة عندما مزلنا صعدنا سلالم منطقة القصبة وعند اختلافنا في الطريق إلتففة يميني فوجدت احد من اصدقائي داخل الى المقهى فذهبت هناك فعند دخول لم اجده فوجدت بانه كحل للشاي عندها طلبت كاس شاي في نفس الوقت كانت هناك بنتين صحراويتين احداهما من امامي و الاخرى من خلفي فاحسست انا شيء في جيبي لسروال عندما تنبهة وضعت يدي فإذا بي اجد يد الفتات تحك يدها فوق الجيب فقلت لها ماذا تفعلين فاخبرتني انها قد زارتني فاخذت مافي جيبي فوجدت مفتاح نحاسي اللون ومعه مئة وخمس دنانير جزائرية فاعطيتها مئة دينار وطلبت رقم الموبايل وعندما بإملاء عليها جزء من رقمي وفي هذه اللحضة نادى عليا صاحب المحل وقال هل تريده خفيف ام ثقيل فإلتففة الى صاحب المحل وقلت له شاي ثقيل واذا بهذه الفتاة تضيف بعض من الاضافات الى الشاي وتبتسم مع صديقتها وعندها اخبرني إنه هناك فاخبرته اني اريده في كاس بلاستيك من اجل اخذه وبعدما شربت منه رجفة واحدة اخبرته كم الثمن فاخبرني باللغة العربية الفصحة لم افهم فقال ان الاسعار معلقة على يمينك في هذا الاتجاه وعند الاقتراب من لوحة الاسعار لم اجد النوع اللذي طلبته فاخبرت احد العمال الذي كان واقف جنب لوحة الاسعار فإذا بي لم أستطيع الكلام وبدأت اتكلم معه بالاشارة كم هذا
ضرّاب النقود
هو في المنام رجل يحسن الكلام، وهو حسن المحضر إذا لم يأخذ أجره، فإن أخذ أجره فهو صاحب رياء، أو صاحب نميمة. ومَن رأى أنه يضرب النقود وكان أهلاً للولاية نالها. وتدل رؤيته على نائب الملك، أو الخطيب أو الرسام أو النساخ. وربما دلّت رؤيته على ما يوجب الحد عليه. وقيل: إن ضرّاب النقود محافظ على الصلوات ويؤدي الأمانات.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه