حلمت أن جاري المتوفي جاء لبيته يدق الباب لكن لم يفتح احد وانا كنت قرب منزلي رايته فجأة تحولت عيناه الى سوداء كبيرة فخفت لكني لقيت بمكاني وكان يدعو لي بلخير و البركة و بعدها دهب دخلت الى بيته فوجدت بناته و كانو ناس كتيرة هناك و حكيت ابنته على انني رأيت ابوها عند الباب و أنه دعا أى بلخير ولكنها قالت ارت أن يدعلى أنا ابته و حضنتني و رجعت بيني
ومن رأى في جسده عيونا كثيرة فإن ذلك زيادة في الدين وربما دل ذلك على نبت دماميل وفتحها.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه