رحت انا وصديقتي ل بيت احمى اخي ورائيت حماتو الي تكون ام زوجت اخي انا آخرها وعلى خلاف معها اطرق الباب تفتح الي وتخصني وتبكي وانا لا مبالا
ومن رأى أنه دخل حماما فوجده حارا لا يستطيع الاقامة به فإنه يصيبه هم وغم شديد بقدر حره.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه