فتحت بيتا للنمل ووجته مليئ بالنمل و النحل فتفاجأت وبداء النحل بالتجمع على قدماي فهربت منه وهوه يلاحقني
ومن رأى نملة وفي فمها شيء من القوت وهو يتعجب فإنه يؤول بأنه طالب رزق مجتهد فليقنع
(اقنع بما يبقى بلا بلغة ... فالرب لا يغفل عن نملة)
(إن أقبل الدهر فقم قائما ... وإن تولى مدبرا نم له)
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه