جني اني بحار بسفينه ولابس ابيض ب ابيض وبنص البحر وكذا وجني عود دكيت وشم علا ايدي وسافرت ع غير دوله بنفس السفينه الي اني بيهه
فأما سفينة البحر المالح فإنها ان كانت للمسلمين فهو خير، وإن كانت للكفار فهي غنيمة وفائدة تسمى عند أرباب المراكب قرقورة، وأما الغراب فيؤول بقطاع الطريق وبالغزاة، وربما كان حربا وفتنة.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه