وجدتها جالسة في محطة تنتظر عائلتها فجلست احكي معها بي ابتسامه علما أن الفتاة تعجبني كثيرا في الواقع فعندما جاؤوا أهلها ذهبت الى سيارتي القديمة فعندما دخلت وجدتها جديدة كبيرة كلها زجاج وشعرت في الخارج أنها ليست جميلة استعدت الانطلاق واذا هي تجري نحوي فركبت معايا فحاولت أن اقبلها فرفضت كانت خجولة لكن قبلت أن تقبلها على جبينها فكانت سعيدة جدا وقلت لها اني احببت الوقت الذى قضيت معها
ومن رأى أن جبينه يؤلمه فإنه نقصان في جاهه ومنزلته.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه