رايت اني اقوم بكي ملابسي فاحرقتها دون قصظ حلمت ابنتي تكوي ملابس والدها واحرقتها خطيبي حرق يدي بسجارة العلاج بالكي حلمت أن امرأه تكوي قميص زوجي حلمت اني دخلت مكان لقيت واحدة بتكوين قميص جوزي ولون القميص ابيض وأنا بتخانق معاها حلمت أن امرأه تكوين قميص جوزي.وأنا بزعقلها تحلمت اني تعرضت للكي بحديد في صدري من احد اصدقائي في العمل والذي لاتربطني به علاقة مباشرة حلمت ان واحد من جيرراننا يكويني وهو اصلا متوفي له سنه حلمت ان خالتي وضعت حديد في النار
وقامت بكي صدري وحلقي
واردت ان انتقم منها ولكن لم افعل اخي يكوي نفسه بحديدة ساخنة ويقشر جلد أسود جاف تحته جلد جديد رطب
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير الكي من خلال أفضل إجابة
الكيّال
هو في المنام سلطان. والكيّال يدل على الحاكم. ومَن رأى أنه تحول كيالاً وكان يصلح للقضاء فإنه يناله، وإن يكن أهلاً لذلك فإنه يكون ناصحاً في أحواله، صادقا في أقواله، حسن المعاملة متبعاً للحق.
الكيس
هو في المنام جسم الإنسان. فمَن رآه فارغاً فهو دليل موت صاحب الكيس. ومَن رأى في وسطه كيساً فإن معه علماً كثيراً قد حصّله في عمره، فإن كان فيه دراهم فالعلم صحيح. وقيل: إن الكيس سر صاحبه، فإنه نكث ما فيه ظهر السر. ومَن رأى أن كيسه انفتق فإن الكيس جسمه والمال روحه، فذلك يدل على موته. ومَن رأى في كيسه أرضة وهي دورة الخشب فذلك يدل على موته، كما دلّت الجن على موت سليمان عليه السلام حين قرضت عصاه حتى خرّ. وربما دلّ الكيس على فؤاد صاحبه. انظر أيضاً العِدل.
وأما الكي: فله وجوه. فمن رأى به أثر كي عتيق أو حديث ناتىء عن الجلد فإنّه يصيب دنيا من كنز. فإن عمل بها في طاعة الله عزّ وجل، فاز. وإن عمل بها في معصية اللهّ، كوي بذلك الكنز الذي كان يجمع في الدنيا يوم القيامة، لقوله تعالى " فَتَكْوَى بها جِبَاهُهُم وَجنوبُهُم " . وقيل إنّ أثر الكي العتيق والجديد، إذا كان قد تقشرت القرفة منه، فلم تؤلمه، فهو أعظم الدواء وأبلغه وأقواه، فعند ذلك يجري مجرى الدواء. وقيل الكي كلام موجع، وقيل الكي المستدير، ثبات في أمر السلطان أو ملك بخلاف السنة. وقيل الكي يدل على التزويج أو على الولادة.
وروي أنّ أبا بكر رضي الله عنه قال: يا رسول اللهّ، رأيت في المنام كأنّ في صدري كيتين. فقال صلى الله عليه وسلم: " يلي أمر الدنيا سنتين " .
مَن رأى في المنام أنه وجد الكير من خشب فتنقص مرتبته ويذهب ملكه. وإن ملك كيراً فإنه ينال سلطاناً وولاية، إن كان أهلاً لذلك، وإلا نال منفعة وخيراً. والكير إذا كان فيه نار دلّ على قضاء الحاجات، وإن يكن فيه نار فإنه يدل على الهموم والأنكاد. وكير الذهب والفضة يدل على الإخلاص في التوحيد والتجرد للعبادة. وكير الزجاج يدل على المكر والخديعة. وربما دلّ الكير على المرأة الكثيرة الحمل السريعة الإسقاط، أو الرجل الكثير الانفعال. وربما دلّ على السجن وموضع الشرطة المخصص للعقوبة. ويدل على تيسير الأمور إذا كان للحديد.
وهو إصابة مال من كثرة انفاقه في غير طاعة الله تعالى لقوله تعالى " يوم يحمي عليها في نار جهنم فتكوى بها " الآية وربما دل على بخل صاحبها وقيل الكي كلام موجع، وربما كان لذوي المناصب ثباتاً في الأمور، وربما دل الكي على التزويج والسفر وللنسوة على الولادة.
وأما الكي: فاللدغ بالكلام الطيب الموجع لمن يكويه، فمن رأى أنّه يكوي بالنار إنساناً كياً موجعاً، فهو يلدغ المكوى بكلام سوء، وبأس من سلطان. فإن كان الكي مستديراً فهو ثبات في أمر السلطان في خلاف السنة، وقيل من رأى أنّه كوى عرقاً من عروقه، فإنّه تولد له جارية، أو يتزوج، أو يرى امرأته مع رجل غريب.
الكيزان: هي الجواري والخدم والمستحبون للنكاح والوطء، فمن شرب منها أفاد مالاً من جهنم، وانكسار مؤنهم. وقال بعضهم: من رأى أنّه شرب ماء في موضع غير مألوف على ظهر سفرة في إناء مجهولة من يد ساق مجهول، فإنّه قد نفد من عمره بقدر ما شرب من الإناء. وربما كان ذلك نفاد رزقه من البلدة الذي هو فيها أو المحلة أو السوق وأشباه ذلك. وكل ماء عذب في إناء فهو مال مجموع حلال.
الكيس: يدل على الإنسان، فمن رآه فارغاً فهو دليل موت صاحب الكيس. وقيل إنَّ الكيس سر كالصرة. وقيل من رأى كأنَّ في وسطه كيساً، دل على أنّه يرجع إلى صدر صالح من العلم، فإن كانت فيه دراهم صحاح فإنَّ ذلك العلم صحيح، وإن كانت مكسرة فإنه يحتاج في عمله إلى دراسة.
وحكي أنَّ رجلاً أتى أبا بكر رضوان للّه عليه فقال: رأيت كأنني نفضت كيسي فلم أجد فيه إلاَّ علقة. فقال: الكيس بدن الإنسان، والدرهم ذكر وكلام، والعلقة ليس لها بقاء. فإن رأى الإنسان أنّه نفض كيسه أو هميانه أو صرته، مات وانقطع ذكره من الدنيا. قال فخرج الرجل من عند أبي بكر، فرمحه برذون فقتله.
الكي
إذا كان الكي في المنام في الجنب دلّ على منع الزكاة. وربما كان الكي مصيبة من السلطان أو فُرقة. وإن كُويَ بذهب أو فضة دلّ على بخله، وإن كوي بحديدة دلّ على الذنوب والمعاصي. ومَن رأى أنه يكوي بالنار إنساناً فإنه يلدغ المكوي بكلام سيئ. ومَن رأى أنه كوى عرقَاَ من عروقه فتولد له جارية، أو يتزوج. والكي كلام موجع.
وأما الكيس فإنه يؤول بالمرأة وغيرها وقيل من رأى شيئا في الكيس من الدراهم والدنانير أو ما أشبهها فإنه يدل على النعمة والخير بقدر ما رأى والكيس الفارغ ضده وربما دل الكيس الفارغ على قرب أجله لأن الكيس في التأويل جسد الرجل.
وحكى أن رجلا أتى أبا بكر الصديق رضي الله عنه فقال يا أمير المؤمنين رأيت كأني فتحت كيسا فما وجدت فيه شيئا فقال له الكيس جسد الإنسان والدراهم كلامه وذكره فحيث ما وجدت في الكيس شيئا فإنه يؤول على قطع حديثك من الدنيا فلما رجع الرجل متوجها إلى بيته رفسه فرس فقتل وكذلك إذا رأى كيسه منكوسا مقلوبا بحيث خرج كل شيء فيه لم يبق فيه شيء.
الكي بالنار: لذعة من كلام سوء. والشرارة: كلمة سوء. ومن تناثر عليه الشرر، سمع من الكلام ما يكرهه. ومن رأى بيده شعلة من نار، أصاب سعة من السلطان. فإن أشعلها في ناس أوقع بينهم العداوة وأصابهم بضر، فإن رأى تاجر ناراً وقعت في سوقه أو حانوته، كان ذلك نفاق تجارته، إلا أنّ ما يتناوله من ذلك حرام. والعامة تقول في مثل هذا وقعت النار في الشيء، إذا نفق.
وأما الكي فهو إصابة مال مع كثرة إنفاقه في غير طاعة الله تعالى وقيل الكي كلام موجع وربما كان لذوي المناصب ثباتا في الأمور وربما دل الكي على التزويج وللنسوة على الولادة وقال بعضهم إن كان الكي بسبب علة فإنه يدل على صلاح دينه ودنياه وقال بعضهم من رأى أنه يكوى بالنار فإنه يدل على منع الزكاة