كنت أسير نحو منزل أخوالي رفقة شاب اختلطت علي ملامحه، وعلى مقربة أمتار من المنزل هاجمني كلب من الخلف، فرشقته بالحجارة ولم يهتم الشاب بالأمر، وتابع الكلب مطاردتي إلى أن تمكن من الدخول تحت ملابسي وعضني من الظهر
وقيل من رأى أنه اشترى كلبا أو وهب له فإن بعض أهله يخالفه إلى بعض نفقة ثم يردها عليه.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه