كنت فيوم عرس البس طفل رضيع لبنت عمت امي مع انها لم تلد بعد واثناء تلبيسي اياه كنت اتلو سورة يس مرغم اني لم احفضها فلواقع بعد منتهيت من تلاوتها نطق طفل بها واكمل تلاوتها فناديت امه لتسمعه فلم ينطق واصبحت اعيد تلاوتها وتكريرها ليعدها ثم استيقضت
من قرأها أو قرئت عليه فكما قال نافع وابن كثير يكون محبا للصالحين. وقال بعضهم: إنه لا يخرج من الدنيا حتى يتوب ويكون ودودا محبوبا بين الناس وقيل: إن الله تعالى يصلح دينه، ويكون النبي صلى الله عليه وسلم شاهدا له يوم القيامة بأنه بريء من النفاق، ويعطى من الأجر بعدد المنافقين في الدنيا، وتستغفر له الملائكة، ويرزقه الله تعالى الإخلاص.
(ان كنت تراها أنها بالفعل أفضل اجابة اضغط)إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه