رأيت أن ابني رشيد والذي عمره ١٩ سنه قد عاد إلى، وقد فرحت كثييير واحتضننته وقبلته حتى انا ناد شوقي له قد برد بحمد الله، وقلت لزوجي المتوفي في الحقيقه، لكن لم أكن أعرف أنه متوفي، انتي لم أكن أعلم أن رشيد سيرجع وأنه أتى من السفر، فقال لي نعم، انا لم أخبرك بذلك، لكنه كان ابني عمره ٨ أو ٩ سنوات، لم يكن بعمره الحقيقي ثم قلت لنفسي أنني ساحممه، ولكني رأيته يلبس حفاضه وممتلءه بإبراز، وحممته، حتى أن زوجة اخو زوجي ناولتني بربيش الاستحمام، هي في الأصل امريكيه، نظفته وايضا اخو زوجي أعطاني ملابس قطع صغيره هديه لزوجي، وكانت منوعه، داخليه وغير داخليه، ولكنها حتى الغير داخليه كانت قطع صغيره استيقظت من نومي فرحه، لاني رأيت ابني ونار اشتياقي له هدأ
فإن كان الفرج صغيراً غلب عدوه، وإن كان كبيرِاً غلبه عدوه.
(ان كنت تراها أنها بالفعل أفضل اجابة اضغط)إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه