رايت زواج شخص من امراه قصيره
أمراءه قصيره
حلمت انى امشى مع امرأه قصيره تحبنى وتريد الزواج منى
امراءه قصيره وتسلم عليا ببرود
حلمت اني تزوجت امره قصيره ولم اجلس جمبها ثم حرمتها وجلست جمبها
حلمت اني تزوجت امراه قصيره فلم اجلس جمبها ثم رخمتها وجلست جمبها
زوجي حلم أنه تزوج بأمرأة قصيره
رأتني صديقتي بأني قصيره القامه ونحيله جدا مع العلم بأني طويله القامه ورأتني أرتدي فستانا رماديا قصيرا
رأيت احد اقربائي ميت وملابسه قصيره ما تفسير هذا الحلم.
شخص اعرفه يتزوج من أمرأه تكبره قصيره ترتدي فستان اسود قصير يكشف عن جزء من صدرها ثم تركنا جالسين ودخل الحمام وغاب ولم اراه في الثانيا
هل يعتد برؤية من نام لوقت قصير جدا ، كا الإنسان الذي ينام في النهار نومة قصيرة ، أو يضع يده على المكتب ، أثناء الدوام مثلا ، ومن ثم يغفو غفوة قصيرة جدا ، بل إن البعض قد يسترخي عند إشارة المرور ويغمض عينيه ، ويرى هذه اللحظة مناما ، أو رؤية ، فهل هذه الرؤى يعتد بها ، وهل تعبر ..... ؟
هذا سؤال يكثر طرحه من المهتمين بهذا الفن ، وإجابتي عليه أن الرؤى في مثل هذه الحالات يُعتد بها وتعبر ، بل إنها قد تكون أصدق من الرؤى التي تُرى مع النوم الطويل المُستغرق . ولذا تجد العلماء الذين يهتمون بهذا الفن يفضلون رؤى الأسحار ، أو القيلولة ؛ وهي نَومة نصف النهار ، على غيرها . وقد استدل البعض على كلامهم بحديث أبي سعيد [ أصدق الرؤيا بالأسحار] والذي أخرجه أحمد مرفوعا وصححه ابن حِبَّان .
وعنون ابن حجر في الفتح باب رؤيا الليل ، وقال شارحا لها : أي رؤيا الشخص في الليل هل تُساوي رؤياه بالنهار ، أو تتفاوتان ، وهل بين زمان كل منهما تفاوت ؟ وذكر أن نصر بن يعقوب الدينوري قال : أن الرؤيا أول الليل يُبطئ تأويلها ، ومن النصف الثاني يسرع بتفاوت أجزاء الليل ، وأن أسرعها تأويلا رؤى السحر ولا سيما عند طلوع الفجر . وعن جعفر الصادق : أن أسرعها تأويلا رؤيا القيلولة. وإذا كان كل هذا في تفضيل رؤيا النهار على رؤيا الليل ، فإننا نجد البعض يقول بالتساوي بينهما ، وأنَّ لا فرق بينهما ، ومما جاء من المنقول في هذا ما جاء في صحيح البخاري ، عن ابن سيرين قال : رؤيا النهار مثل رؤيا الليل . وقال القيرواني شارحا لها : أي لا فرق في حكم العَبارة بين رؤيا الليل والنهار وكذا رؤيا النساء والرجال
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه