شخص كان متوفي وبعدها طلع عايش ومش ميت وبيحكي معنا وبقلنا انا ما متت ومنروح على الكنيسة ومنحضر قداس
لقد حلمت انه يوجد طفل ميت وعندما مسكته ودققت على قلبه رجع للحياة
رؤية طفل صغير عاد للحياة ومساعدته في ذلك
حلمت ان ابني الرضيع هو في الحقيقة ميت ولكني حلمت انني عملت له تنفس صناعي عت اليه الحياة فتنفس وانا فرحت وبعدها نام.
حلمت أحد أقاربي مات وعند نقله للمنزل عاد للحياة وكان ينظر إليّ ويبتسم
ان امي قد ولدت والطفل كان ميتا ثم عاد للحياة وكان حجم الطفل متوسط
روية اني انجبت طفلاً ذكر ومات بعد ولادته وتركه ابوه في المنزل ولم يدفنه فترة ولما نويت ادفنه رجع الطفل للحياه من جديد يبتسم ويضحك وبتنفس طبيعي
البقاء على قيد الحياة
من راى كانه لا يموت
عودة الحياة لطفل بعد فتح قبره
رايت نفسي اعيش حياة ملكية كالقصص كيف افسر هدا
اجدادي كأنو اموات وعادا الى الحياة
حلمت ان امي عادة الى الحياه وكانت كما هي مبتسمه وضاحكة الوجه وآسألها كيف الحياه هناك تقول حياة جميل الاكل والناس والجمال قلتلها اين تسكنين قالت ف اعلى ف الفردوس وكل يوم اجيها تصحى من قبرها وتجيني ولها اوقات وتعود
رأيت صديقي غارق والناس حوله لا تستطيع التعرف على جثته وعندما قدمت أخرجته ع إلى الحياة
رأيت نفسي حية مع مجموعة أناس ميتيين
رأيت أمي نائمة في الوسط وهي على قيد الحياة وبجانبيها أبي وإبن عمي وهما أموات
احد يقول لي اشتري حياة اخرى
ما المستند علية في قلب المعني في التعبير , كالبكاء يعبر بالفرح , والموت في الحياة ؟
مما هو شائع بين المعبرين من مناهج التعبير; التعبير بقلب المعني , كالبكاء يعبر بفرح , والموت يعبر بحياة , وهذا أري استخدامة عند وجود معني سئ , فيقلب تفاؤلا , ومما وجدتة من أدلة تعضد هذا المنهج ما جاء في قولة تعالي : ( اذا يريكهم الله في منامك قليلا ولو أرئكهم كثيرا لفشلتم ولتنزعتم في الأمر ولكن الله سلم انة عليم بذات الصدور (43)واذ يريكموهم اذ التقيتم في أعينكم قليلا ويقللكم في أعينهم ليقضي الله أمرا كان مفعولا والي الله ترجع الأمور (44)(الأنفال : 43 , 44 ) .
قال مجاهد : أراهم الله اياة في منامة قليلا , وأخبر النبي صلي الله علية وسلم أصحابة بذلك فكان تثبيتا لهم .
قال سيد قطب : والرؤيا صادقة في دلالتها الحقيقية , فقد راهم النبي قليلا وهم كثير عددهم , ولكن قليل غناؤهم , قليل وزنهم في المعركة . . . الخ .
ولما تقابل الطرفان وجها لوجة تكررت الرؤيا النبوية الصادقة في صورة عيانية من الجانبين , بحيث يري المؤمنون الكافرين قلة , ويري الكافرون المؤمنين قلة , بحيث أن كلا من الفريقين أغري بخوض المعركة .
والسبب في أن الكافرين يرون المؤمنين قلة ; كما قال الرازي : ألا يستعد الكافرون كا الاستعداد , وأن يجترؤوا علي المؤمنين معتمدين علي قلتهم , ثم تفجؤهم الكثرة فيدهشوا ويتحيروا . . . الي أن قال : وفي التقليل من الطرفين معارضة تعرف بالتأمل .
اذا الكافرون كانوا في الحقيقة كثير , والمؤمنون قلة , ورؤية النبي صلي الله علية وسلم لهم قليل في الرؤيا , جاء لحكمة عظيمة , وهي أن يجرأ الله المؤمنين علي الكافرين في ميدان القتال , وهذا مما ساعد المؤمنين علي تحقيق النصر , والله أعلم .
ويوجد صورة قريبة من هذة , فالأقارب أحيانا ينوب بعضهم عن الاخر في المنام , فقد نري العم , ويكون المعني عم اخر , وقد نري أحد الاخوة , ويكون المعني منصرفا لأخ اخر , وهكذا .
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه