رأيت نفسي جالساً على طاولة و أشرح موقفي لم اذكر ما هو ونزعت محبس ذهبي من يدي وكان ضيقاًوشقيقي المتوفي غير مهتم وهو ع نفس الطاولة يتحدث مع غيري فهمت انه ضدي ومن ثم غضبت وهددت كما هددوني واستيقظت وسمعت الآذان
ومن رأى أنه يجامع امرأته المتوفية فلا خير فيه.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه