رايت في الاني ارا كهف ويخرج من ضؤ ثم توجهت اليه ورايت امي ملقاه في احد الغرف المنتشره في الكهف وكان الانهار والشلالات من كل اتجاه وكان المنظر جميل وذهيت الئ امي وناديتها فاستيقظت وفتحت عينيها فقالت لي كنت في اشد التعب فقلت لها نعم لقد ذكرو هذا في التقرير الطبي عند وفاتك انهظو الان ونذهب الا ام امير احد خواتي واسمها عائشهفقالت لي امي لا اذهبي انتي واعطيها هذا الثام كانا اثنين من الثام
وقال أبو سعيد الواعظ من رأى ميتا قد عاش فإنه صلاح أمر الرائي وحصول سرور من حيث لا يحتسب.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه