رأيت نفسي على فرشة سريري مع أختي و طفل صغير في منتصف البحر في الليل و كان البحر هادي و لا يوجد أحد فيرونا و كنا على وشك الغرق و خايفين
ومن رأى أنه غرق في بحر فهو يغرق في هم الدنيا لقول بعض العرب فلان غرق في النعيم.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه